اقتصاد الناس
اقتصاد الحرب: أبرز تحولات سلوك الأفراد والأسواققصة
دايت قسري: الحرب أبطلت برامج التخسيسصحافة بيانات
حظر الأونروا: مصير لاجئ غزة على المحكفيديو
كيف فقد الأشخاص أطرافهم وأحلامهم ؟غزة، المدينة التي لا تكف عن معايشة المآسي، كانت على موعد مع قصة جديدة من الألم والفقدان. هذه المرة، لم يكن الحديث عن أرواحٍ تُزهق فقط،
يحتل الحزن مساحة واسعة من قلب السيدة الفلسطينية ألاء الأستاذ وهي أم لطفلين، وتعاني إعاقة سمعية خلقية، على ضوء مكابدتها لمعاناة مضاعفة عن غيرها من الأصحاء
السعادة لامست قلبي حينما رأيت فرحة أطفالي بالطبق بعدما حرموا منه لوقت طويل، ومع ذلك اشعر بغصة في الحلق لأن ابسط حقوقنا في المأكل والمشرب والحياة الأدمية والصحية أصبحت أحلام
عن جملة أحلام الشباب في قطاع غزة قبل الحرب، وأين وصل بهم الحال الآن بعد مرور أكثر من 250 يومياً على هذا الكابوس؟.
لم يدر في خلد عائلة الطفل تيم سليم (*) البالغ من العمر ثماني سنوات، أنه سيعيش تجربة من العذاب النفسي القاهر نتيجة تحديات الفقد الناتج عن الحرب وألام النزوح.
بعد انقطاع وصول المساعدات الإغاثية بفعل قيام الجيش الإسرائيلي بعملية عسكرية برية في محافظة شمال قطاع غزة، بدأت مطلع أكتوبر/تشرين الأول الماضي،
يجلس السائق الفلسطيني محمود سعدي (42 عاماً)، خلف مقود سيارته المتهالكة، من نوع مرسيدس، محاولاً بكدٍ وتعبٍ تحصيل قوت يوم أسرته المكونة من سبعة أبناء، أكبرهم في السابعة عشرة من عمره.