خياران أحلاهما مُرّ: إما إيجارٌ باهظ أو الخيمة
خياران أحلاهما مُرّ: إما إيجارٌ باهظ أو الخيمة
غزة: شكاوى حول قانونية إيقاف عقود المذيعين
غزة: شكاوى حول قانونية إيقاف عقود المذيعين
مع غياب القانون: الأرامل يخضن حرب الوصاية على الأيتام
مع غياب القانون: الأرامل يخضن حرب الوصاية على الأيتام
بين الركام والسبورة
بين الركام والسبورة
حنين المغتربين الفلسطينيين
الحنين مؤذٍ: عن وجع الغزيين في الغربة

يعاني المغتربون الفلسطينيون من متلازمة الحنين للوطن بسبب الحرب الإسرائيلية على غزة، وتأثيراتها النفسية والجسدية. إذ يعيشون مشاعر الفقدان والقلق المستمر على أهلهم، مما يزيد من معاناتهم النفسية والاقتصادية.

الطلبة الجامعيين في قطاع غزة
تحليل: 62% من الطلبة فضلوا الخبز على التعليم  

في خيمةٍ من القماش المهترئ بمنطقة النزوح المؤقت في دير البلح وسط قطاع غزة، يجلس محمد الأحمد (20 عامًا) أمام شاشة هاتف محمول يعطبها التشقق، يحاول عبثًا متابعة محاضرة الطب التي يفصله

طبق مفقود في ظل الحرب: أين الملوخية؟

السعادة لامست قلبي حينما رأيت فرحة أطفالي بالطبق بعدما حرموا منه لوقت طويل، ومع ذلك اشعر بغصة في الحلق لأن ابسط حقوقنا في المأكل والمشرب والحياة الأدمية والصحية أصبحت أحلام

الأطفال المبتورة أطرافهم في غزة
لا تنبت السيقان مرة أخرى يا صغيري 

أتذكّر طفلةً غزية رأيتها مرّة في مقطع قصير. كانت تجلس إلى جوار والدتها، ساقها مبتورة، وجهها هادئ كأنّه لم يعتدِ عليه الألم بعد. كانت الأمّ تحكي عنها بصوتٍ يتهدّج :"كل يوم بتسألني، بتقولي: ماما، لما أشفى، بتطلع رجلي مرّة تانية؟"

العلاج النفسي في غزة
العلاج النفسي الفردي: طريق شائك للتعافي

في غزة، يعاني الكثيرون من صدمات نفسية بسبب الحروب المستمرة، ولكن القيود الاجتماعية، خاصة التدخلات العائلية في العلاج النفسي، تعيق تقدمهم. العلاج النفسي الفردي يعد ضروريًا للتعامل مع هذه الصدمات وتوفير بيئة آمنة للتعبير عن المشاعر بحرية.

أزمة الغذاء بغزة
غزة: التحول من أزمة غذائية إلى مجاعة

في زاوية محاطة بالخرسان المدمر في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، تجلس أم يوسف (32 عاماً) محاولةً إشعال نار من بقايا الأثاث الهالك

العملات التالفة غزة
الشيكل بلا قيمة: نقود لا تشتري خبزاً

أوراق نقدية بالية تتحول إلى كابوس يومي لسكان غزة، حيث يرفض التجار قبولها بينما تواصل إسرائيل حظر إدخال عملات جديدة، مما يحول أبسط عمليات الشراء إلى معاناة حقيقية. نقود لا تشتري خبزاً: هكذا كيف فقد الشيكل قيمته؟